حين اقلق هاتفى القديم
هاتفها
الملقى قربه
على طاوله ما بينى
وبينها
لم يصدر صوتا
لكنه
ارتعش
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
skip to main |
skip to sidebar
ايها الراحلون عن بلادى شكرا لكم لانكم تركتم ثقبا كبيرا فى الذاكرة
About Me
- vetrinary
- جججججججججج
23 التعليقات:
ابقى شغل النغمات يا خفيف
انت هتمثل يترعش ايه
هو انا مش عارفه يعنى التليفون القديم
ياعم البت هدير ده هجــــــاسة كل ما تشوف حد فى التليفزيون تقولك
ده قريبنا من بعييييد
وفي صخب العالم
ما يميز الأحياء دوماً
ارتجافاتهم
عاجبني النص ورمزيته العالية
كل التحية لك
مممممممممممممم
مش بس النص اللى كويس
لا
البلوج كله فعلا كويس
جميله جدا...انا كمان بحب الرمزيه..اللى يعنى ناحجه جدا هنا..وحساسه
ارتعش
هههههههههههه
طب اثبت انت بقى
حلوه اوي
وعبره جدا
انا بحب الشغل دا
الرموز افضل شيء
تخلي خيالك يسرح لبعيد
بجد تسلم ايدك
والف شكر لسؤالك عليا
تحياتي اخي العزيز
جميلة يا فندم
قديمة
يا عيني يا سيدي كلام جميل اؤي
مع انى مش فاهم حاجة
بس بوست جميل
هه
الامتحانات عاملة اية ؟
ربما أحساسك مثل احساس هاتفك ولكنك لا تجعله صامتا وقول لها علي الحقيقه
الله
انا قلتلك قبل كده
انتا فعلا موهوب
وشاعر جميل اوى
بس اول مرة اعرف انك قصاص جميل بالشكل ده
الحداثه اللى انتا اتعاملت معاها فى القصه روعه
تلفونك القديم
هو حالتك الماديه
اللى انا شايفه انها الترابيزه اللى بينك وبين حبيبتك
وحاله السكوت اللى مسيطرة على القصه
شايفه انها جو من العجز
رغم محاوله تلفونك انه ينقذ الموقف ويخرجكم من الحاله دى
الا ان تلفونها رافض للموضوع
تلفونك وتلفونها
احساسهم
هو احساسك
واحساسها
يا ابنى
انتا جامد
ربنا يوفقك
دنيا
كل دى امتحانااااااااااات
ربنا معاك
وطمنا.....
فينك يا أديب؟
الامتحانات برضو هي اللي مجمدة الابداع ولا ايه؟
متغيبش على مدونتك كدة عشان متزعلش منك :)
عجبنى بصراحه الموضوع جدا وياريت نشوف مواضيع اكتر سخونه منك وميرسى خالص تشكرات حضراتنا سلام يا عسل
شكر خاص للدكتور محمد عمران واحب اشوف صورة ليك واعرف بجد الشخصيه دى لانك حقيقى مبدع يا اديب متشكر ليك بجد بجد
انا كنت عايز ه اميل حضرتك علشان اراسلك بجد لانى محتاجه اتكلم مع اديب مثلك وبقمه الذكاء ده ويشرفنى انى اعرف كل حاجه عنك ممكن
...........
لقطة تستحق التحية
جدا
ساتابع مدونتك
طب ما أنت كويس أهوه يالة
Gooooood Eftikasa
الاحساس بالرعشة بيفوق الانسان
كل سنة و انت طيب
إرسال تعليق